Monday, January 2, 2012

Al-CIAda is ever present in Lebanon since 1999....عناصر لتنظيم القاعدة تتواجد في لبنان



عناصر لتنظيم القاعدة تتواجد في لبنان


Al-CIAda is ever present in Lebanon since 1999....


على من تقرأ مزاميرك يا داوود ؟؟

إن لم يكن هناك قاعدة في لبنان فأين تتواجد القاعدة ؟؟

تلك المنظمة فكرية قبل ان تكون امنية وجهادية وحيث يوجد فكر وهابي ومتحمسون للشهادة في سبيل حور العين ستجد دوما القاعدة حاضرة وجاهزة للضرب بيد من حديد على يد من ترى ان تفتيت اجسادهم جيد لمستقبل الاسلام
عقائد القاعدة لا تختلف عن عقائد داعي الاسلام الشهال وهو شخصية شعبية جدا في لبنان وهو شخصيا كان زعيما لتنظيم تكفيري في لبنان عام 1994 ثم في العام 2000 كان هو من افتى للمسؤول القاعدستاني " كنج " الذي قتل في الضنية وحكم القضاء اللبناني على الفار وقتها داعي الاسلام الشهال بالاعدام ولم ينجو الا لأن سعد الحريري عمل على اصدار قرار عفو من مجلس النواب اللبناني وفي الطريق عفو عن الجهاديين من مقاتلي الضنية ومن قادتهم من امثال داعي الاسلام الشهال

معلومات خاصة حصلت عليها تقول التالي



عمر بدري المعروف بأبو خديجة متواجد الآن في طرابلس لدى جماعة الشيخ داعي الإسلام الشهال وهو ينشط في تهريب الأصوليين من لبنان الى سوريا وهو كان مسؤولا لوجستيا في تنظيم القاعدة وهو يجري اتصالات مع عدد من السوريين داخل سوريا بهدف ضمهم الى تنظيم القاعدة مع ابقائهم كعناصر في المعارضة السورية المسلحة
تريدون معلومات أكثر عن القاعدة في لبنان يا شربل ؟؟
انتظرنا قليلا ورجاء الاتصال بمسادتك لاخبارهم اننا سننشر ما يؤكد وجود القاعدة في لبنان وربما عليك الاعتراف بوجود بعضهم في لبنان حفظا لماء وجهك


Meanwhile, secret CIA agreements with Islamists are well under way, from Egypt to Sudan to Turkey and on to Syria soonest...

تقوم وزارة الخارجية الأمريكية بإجراء مراجعة شاملة للعلاقات مع مصر لكون الآليات القديمة لم تعد ملائمة ، حيث سيتم استخدام سياسة ( العصا و الجزرة ) مع مصر خلال المرحلة القادمة ، وقد طلب الأمريكي ( وليم – مستشار الرئيس الأمريكي في المنطقة وهو مسؤول الاستخبارات الأمريكية في المنطقة و مقره في بغداد ) من الوكالة المركزية للاستخبارات الأمريكية وضع أسس مستعجلة للتعامل مع القوى الإسلامية في مصر و المنطقة عموماً و التي تصاعد دورها بعد (( الثورات العربية )) ، حيث التقى الأمريكيون بطريقة سرية مع مجموعات إسلامية في القاهرة و عمان وتركيا وتم الاتفاق مبدئياّ على ألا تتصادم تلك المجموعات مع واشنطن و العمل للوصول إلى توافق مع الإسلاميين خاصة ما يتعلق بإسرائيل و مصالح أمريكا في المنطقة مقابل عدم التصادم معهم ، و هناك اجتماعات دورية بين الطرفين للوصول إلى حلول نهائية ، وطلب الإسلاميون بأن يكون أي اتصال بين الطرفين سري وفي حالة تسريبه ستُعتبر جميع الاتفاقات لاغية
- وقد أكد الأمريكي ( وليم ) لتلك المجموعات الإسلامية أن واشنطن لايهمها من يحكم المهم عندها من يحافظ على مصالحها و أمن اسرائيل و الحفاظ على اتفاقية كامب ديفيد لأن انهيار الاتفاقية يعني انهيار عملية السلام في المنطقة


Something new is going on in the murky shadows between the CIA, MOSSAD and the infamous White House Murder INC, in the Levant, headed by Asef SHAWKAT since January 24th 2002.... A new, big plot is shaping-up between them, so that they can continue to play their old games, using their mutual plaything, the infamous White House Murder INC,... As the Zioconned Western and MENA media play tag team liars, first one tells a whopper about Al-CIAda, then the other tells an opposite lie.... This is the old "Fath-Al-Islam split" game being revived, once again...

You know that they are working on a little mass insanity when they dredge-up these guys, the Abdullah Azzam Brigade. The so-called "Abdullah Azzam Brigade" is one of those fake, all-purpose phantom "terrorist" groups. This name has been used by Israel in Palestine and Lebanon, and by the US in Iraq, as well as by the Pakistanis, who blamed the bombing of the CIA nest in Peshawar at the Pearl Continental hotel bombing on them. In all probability, this is a generic name that is used to cover irregular warfare operations by any military or intelligence agency looking for a scapegoat....


فها هو وزير الداخلية، يتحدث عن عدم وجود للقاعدة، ثم يعود للحديث عن وجود للقاعدة، ثم يقف في الوسط بين وجود وعدم وجود للقاعدة في لبنان.

وزير الداخلية نفسه وجهة نظر، فهو حيناً يتحدث عن معلومات عن سلسلة جديدة من الاغتيالات التي ستقع في لبنان، ثم يتحدث عن أن هذا تحليله، قبل أن يعدل رأيه لينفي تصريحاته بطريقة ملتوية لا يعود يعلم منها المتابع للوزير إن كان قد قال ما قاله وهو صاحٍ أو عكس ذلك. وبالنتيجة، لا يمكن التكهن على أي كلام يمكن البناء، والاعتماد والاتكال إذا ما جاز الاتكال على الله وعلى وزير داخليتنا.

ثم إن وزير داخليتنا، وبصفته من جيل الدرك الأول، قد يكون الأعلم بالمجموعات القاعدية، إلا أنه يتحاشى ـــــ كما يبدو ـــــ أن يعطي مواطنيه كل المعلومات اللازمة عن القاعدة. لكنه في مناسبات أخرى تطوع لتقديم معلومات قيّمة عن التحقيقات بالجرائم. مثلاً، هكذا دخل اللصوص إلى الكنيسة وهكذا سرقوا صندوق التبرعات.

أو حتى أفضل بعد؛ فوزير داخليتنا سبق أن أبلغنا بالكثير من المعلومات المشوّقة عن متابعة الشبكات الإسرائيلية، موضحاً لمن يهمه الأمر أن على العدو تغيير كل أساليبه؛ لأنها فضحت عبر الإعلام. وعلى الأجهزة المعنية بمكافحة التجسس البدء من الصفر؛ لأن العدو (وأصدقاء الوزير في السفارة الأميركية ضمناً....) بدّلوا كل أساليب عملهم في إدارة شبكات التجسس.

ثم ها هو إيلي ماروني، الذي لم يكن يعلم الكثير عن ملف القاعدة كما يبدو، فقرر القيام بدراسة ميدانية، وذهب إلى بلدة عرسال، واكتشف هناك ألّا وجود للقاعدة في لبنان، وأنهى دراسته بنجاح. وأصبح هو الآخر خبيراً محلفاً في شؤون القاعدة، وقد يفتي قريباً ببعض المعضلات الفقهية وتضم فتاويه إلى جانب كتاب «في ظلال القرآن » و«فرسان تحت راية النبي».

ويليه كل من هب ودب، حيث أصبح سمير الجسر يؤكد عدم وجود القاعدة، مستعيناً بآخر الدراسات المعمقة في تكتيكات حرب الشيخ أسامة بن لادن على الطاغوت في تفكيك التنظيم وتحويله إلى فكر، ومنع جماهيرية القاعدة واعتماد الخلايا الصغيرة والعلماء القادة.

مروان شربل، وزير داخليتنا الحالي، أراد التدقيق في المعلومات، فقدم أكثر الطروحات ثورية: هل القاعدة تعدّ لبنان مقراً أم ممراً؟ علماً بأن هذا النقاش بدأ عام 2006، وانتهى في عام 2007. وكانت حينها الإجابات واضحة، إلا للوزير الذي أراد العودة إلى الجذور في فهم هذه الظاهرة الهائلة التي استفاق عليها فجأة، بعدما بدأت هي نفسها تخبو.


واقع الإعلام في لبنان اليوم: "إنه محاكاة للغرائز وليس للعقل.. فاضح ومثير بتفاهته"
إن "البرامج التلفزيونية فقدت "رقيّها"، ولم تعد هناك معالجة للمواضيع لنتطرّق الى العلاج، والإعلام في لبنان يحتاج للإصلاح"، كحال النظام برمتّه
أن الشعب في لبنان يتعرض للاستغلال، لخدمة "المشروع اليهودي -الصهيوني"! فما يجري اليوم في العالم العربي وفي لبنان ليس ثورة والدليل هو تلك الانقسامات الدموية والتفرقة الخطيرة.... ووصول "الجماعات المتطرفة" من الإسلاميين للحكم